مقابلة حصرية مع الدكتورة نادية عابد في مجلة ڤيلينا
ڤيلينا: أهلاً بك، دكتورة نادية. يسعدنا استضافتك في مجلة ڤيلينا. فلنبدأ بمعرفة المزيد عنك. ما هي سيرتك الذاتية؟
نادية عابد: أنا نادية عابد، خريجة كلية الطب بجامعة غرناطة في إسبانيا. بدأت كطبيبة عامة ثم تخصصت في طب الألم. حصلت على دبلوم في إدارة الألم في مدريد وتدربت على الأوزونوثيرابي، وأصبحت خبيرة في هذا المجال.
ڤيلينا: ما هي بدايتك وكيف وصلت إلى مكانتك الحالية؟
نادية عابد: بدأت مسيرتي العملية كطبيبة، لكن شغفي بفهم وعلاج الألم دفعني للتخصص في هذا المجال. بفضل التفكير الإيجابي والتصميم على تحقيق الأهداف، استطعت التوسع في مجال الأوزونوثيرابي.
ڤيلينا: ما هي أهم التحديات التي واجهتك؟
نادية عابد: أكبر تحدي كان الانتقال من مجال الطب العام إلى تخصص نادر مثل الأوزونوثيرابي. كما كان التحدي في إثبات قيمة هذه التقنية في الطب التقليدي. ولكن، بالمثابرة والعمل الجاد، تمكنت من تحقيق مكانة مرموقة.
ڤيلينا: ما هي القيم الأساسية التي تحركك؟
نادية عابد: الإيجابية، العدل، والتفاني في العمل هي قيمي الأساسية. أؤمن بأهمية العمل بشغف والتطلع دائمًا نحو تحقيق الأهداف.
ڤيلينا: وأخيرًا، ما هو الإنجاز الذي تحلمين به في المستقبل؟
نادية عابد: أحلم بتوسيع نطاق عملي في مجال الأوزونوثيرابي وتأسيس مركز تعليمي لتدريب الأطباء على هذه التقنية، مما يساعد في تعزيز تقديم الرعاية الصحية الشاملة.
ڤيلينا: شكرًا لكِ، دكتورة نادية، لمشاركتك قصتك الملهمة مع قرائنا.